Pharmacie-Annaba
Bonjour, mon cher, visiteur vous devez connaître et participer au forum avec nous...
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Bienve12


Rejoignez le forum, c’est rapide et facile

Pharmacie-Annaba
Bonjour, mon cher, visiteur vous devez connaître et participer au forum avec nous...
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Bienve12
Pharmacie-Annaba
Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.
Connexion

Récupérer mon mot de passe

Postez vos dédicaces sur Pharmacie-Annaba
Le nombre des visiteurs sur notre Forum depuis le 28/08/2011

.: عدد زوار المنتدى :.

Mai 2024
LunMarMerJeuVenSamDim
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

Calendrier Calendrier

Retrouvez-nous sur le facebook
Derniers sujets
» Missions humanitaires au Togo, Ghana, Bénin, Burkina
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن EmptyJeu 16 Jan - 19:34 par asso-msvd

» Stages et missions humanitaires avec MSVD en 2020
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن EmptyJeu 16 Jan - 19:31 par asso-msvd

» Opportunité de stages et de missions humanitaires avec MSVD
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن EmptyMar 14 Jan - 13:39 par asso-msvd

» Voyager autrement, faire un projet, ton projet social 2020
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن EmptyMar 14 Jan - 13:34 par asso-msvd

» Voyager autrement, faire un projet, ton projet social 2020
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن EmptyMar 14 Jan - 13:33 par asso-msvd

» Missions humanitaires en 2020 avec MSVD
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن EmptyMar 14 Jan - 13:32 par asso-msvd

» Mission, stage, projet de construction de DISPENSAIRE-MSVD
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن EmptyMar 14 Jan - 13:31 par asso-msvd

» Opportunité de stages et de missions humanitaires avec MSVD
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن EmptyMar 14 Jan - 13:30 par asso-msvd

» Voyager autrement, faire un projet, ton projet social 2020
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن EmptyMar 14 Jan - 13:29 par asso-msvd

Meilleurs posteurs
Nardjess (1860)
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_lcapالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Voting_barالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_rcap 
Admin (1276)
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_lcapالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Voting_barالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_rcap 
Fadiaz (1252)
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_lcapالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Voting_barالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_rcap 
truth (1178)
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_lcapالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Voting_barالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_rcap 
Minaku Chan (938)
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_lcapالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Voting_barالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_rcap 
Sara-pharma (860)
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_lcapالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Voting_barالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_rcap 
Miroue (837)
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_lcapالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Voting_barالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_rcap 
pharma2 (729)
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_lcapالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Voting_barالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_rcap 
asso-msvd (720)
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_lcapالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Voting_barالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_rcap 
Sylvidra (716)
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_lcapالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Voting_barالقصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_rcap 

Sondage

Que pensez vous de la formation en pharmacie a Annaba ?

القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_lcap36%القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_rcap 36% [ 48 ]
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_lcap39%القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_rcap 39% [ 52 ]
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_lcap25%القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Vote_rcap 25% [ 33 ]

Total des votes : 133

Météo à Annaba
مواقيت الصلاة


Le Deal du moment : -40%
Tefal Ingenio Emotion – Batterie de cuisine 10 ...
Voir le deal
59.99 €

القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن

4 participants

Aller en bas

القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Empty القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن

Message par Invité Sam 28 Fév - 18:29

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن

أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية:

لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.

أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.

أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..

عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ....

كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ..... الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ...

سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي... خاصة أنّها في شهرها التاسع .

حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة... جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.

بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.

صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.

قالوا، أولاً راجع الطبيبة ...

دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب ..... والرضى بالأقدار . ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!

خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.

سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..

لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..

خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !

كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر.. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً.

مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..

لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.

كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء . عمل ونوم وطعام وسهر.

في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!

إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت .... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!

حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.

أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.

أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..

قال: نعم ..

نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟

قال: أكيد عمر ..... لكنه يتأخر دائماً ..

قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..


دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك.

لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..

بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها.

أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة .... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!

خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً .... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت... دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ..... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...

لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.

عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..

من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله
كثيراً على نعمه.

ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !
فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.

توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً...

تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ..... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.

كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..

قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت...

أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت.

استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..

أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.

تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
قالت: لا شيء .
فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟

خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها...


صرخت بها ... سالم! أين سالم .؟

لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله...

لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.

عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..

إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله

إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله
لقد اراد الله سبحانه وتعالى ان يهدي والد سالم على يد سالم قبل موت سالم
فيا الله ما ارحمك
لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم


Anonymous
Invité
Invité


Revenir en haut Aller en bas

القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Empty Re: القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن

Message par Fadiaz Mer 4 Mar - 20:28

jazaki allahou khayrane,wa aktara mine amtalik cheers
Fadiaz
Fadiaz
membre très actif
membre très actif

Féminin Age : 37
Filiére :
  • Pharmacien(ne)
Localisation : C'est le monde qui habite dans mon corps et non pas moi!!
Nombre de messages : 1252
Inscrit(e) le : 24/02/2009

Revenir en haut Aller en bas

القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Empty Re: القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن

Message par Frøzen Mer 4 Mar - 21:45

القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Spasfon
Frøzen
Frøzen
Administrateur
Administrateur

Masculin Age : 34
Filiére :
  • Hors le domaine médical
Localisation : Skikda.
Nombre de messages : 314
Inscrit(e) le : 06/12/2008

Revenir en haut Aller en bas

القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Empty Re: القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن

Message par selma Jeu 5 Mar - 18:36

يا رب ثبت قلوبنا على هذا الدين اهدنا ةنجنا من عذاب النار واغفر لنا و ارحمنا
امين يا رب العالمين
selma
selma
Membre active
Membre active

Féminin Age : 33
Filiére :
  • Pharmacien(ne)
Année d'étude :
  • 3ème année
Localisation : setif
Nombre de messages : 517
Inscrit(e) le : 09/10/2008

Revenir en haut Aller en bas

القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Empty Re: القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن

Message par esma Jeu 5 Mar - 21:28

tro touchante l'histoir
rabi yahdina ajma3in
esma
esma

Féminin Age : 35
Localisation : ma collo
Nombre de messages : 23
Inscrit(e) le : 07/12/2008

Revenir en haut Aller en bas

القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Empty Re: القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن

Message par Contenu sponsorisé


Contenu sponsorisé


Revenir en haut Aller en bas

Revenir en haut


 
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum